15 أسلوب لزيادة الإنتاجية
مع بداية كل صباح جديد، يكون لدينا العشرات من المهام التي ينبغي ادائها، لكن غالبا ما نكون متأخرين بخطوات في الخلف، فنقوم بانجاز البعض. أضع بين يديك اليوم مجموعة من القواعد التي من شأنها -إن التزمت بها- أن تعينك على تحقيق أهدافك بدلا من ان تبقى مجرد أمنيات:
1- أهداف يومية
بدون تركيز واضح وصاف على أهدافك النهائية، فأنت عرضة للكثير من التشتت. ضع أهداف يومية صغيرة في سياق الهدف الكبير، الذي تنوى تحقيقه، قرر ما ستفعله، وافعله.
2- ساعة الذروة
أعرف متى تكون في أوج نشاطك وانتاجيتك، وكرس هذا الوقت للأعمال الهامة ذات الأولوية عما عداها. وبالطبع المهام العادية يناسبها أي وقت في اليوم.
3- الحدس
أذهب مع صوتك الداخلي، فهو غالبا على حق.
سياسة البيض المسروق
حكى أن أحد ملوك القرون الوسطى كان يحكم شعبا حرا كريما، وكان هذا الشعب رغم طيبته وبساطته وعلاقاته الطيبة لا يسكت على باطل أبدا، ولا يدع الملك أو أي وزير من وزرائه يظلمون أحدا منهم، فإذا ظُلم أحدهم وقفوا وقفة رجل واحد حتى يُرد الظلم عن أخيهم.
أخذ الملك في حيرته يسأل وزراءه عن الحل.. وكيف له أن يحكم هذا البلد كما يريد، فخرج من وزرائه رجل داهية فأشار عليه باتباع سياسة يسميها ((سياسة البيض المسروق))
Read the rest of this entry »
دروس من أساليب ستيف جوبـز السحرية فى العرض !
يعد “ستيف جوبز” أحد أفضل مقدمى العروض الذين عرفهم العصر الحديث، وأساليبه مازالت فعالة وقابلة للتطوير. فالعروض التى قدمها جمعت ما بين الدهشة، المتعة وفى الوقت نفسه تزويد المتلقى بالمعلومات الكافية. نستعرض هنا 10 أساليب مستقاة من عروض “جوبز”، وكيف نستفيد منها…
1- التمرين ثم التمرين
كان جوبز أسطورة في الاستعداد؛ فقد كان يتدرب مرارا وتكرارا على منصة العرض لساعات طويلة ولمدة تزيد عن عدة أسابيع تسبق إطلاق المنتج. كما كان على دراية تامة بكل مقطع مرئي وصوتي وكل نوع خط مستخدم في جميع الشرائح المعروضة؛ وبذلك قام بتقديم عرض مميز لا تشوبه شائبة. وقد يدعي البعض عدم تحليهم بالمهارات التنظيمية التي يتمتع بها جوبز؛ إلا أنني أقول لهم إن جوبز نفسه لم يكن يتحلى بها في السابق، غير أن الممارسة المتواصلة جعلته يبدو مثقفا وعفويا وسلسا.
2- سرد القصص
قبل أن يكشف جوبز عن الهاتف الجديد، أمضى بعض الوقت في استعراض تاريخ شركة آبل، من خلال سرد بعض القصص التي من شأنها أن تعزز الحدث الكبير. ويمكن أن تعنى مثل هذه القصص بالعلامة التجارية، أو بالزبائن، أو حتى بأمور شخصية.
15 خطـوة لتكتسـب مهارة جديـدة أسـرع مما تتصـور
من منا لم يشاهد الفيلم الرائع ماتريكس ، ومن منا أيضاً لم يتمنى أن تكون لديه تلك القدرة على التعلم مثل نيو أو ترينتى، تريد أن تتعلم الطيران ..فى دقائق يتم تحميل البرنامج، تريد تعلم فنون القتال لن يستغرق الوقت الا دقائق معدودة حتى تقاتل مثل بروس لى!
مع تقدم التكنولوجيا والطفرة التى حدثت من إنترنت وويب وهواتف ذكية وذكاء اصطناعى..الخ أصبحت تلك القدرة أقرب للواقع ، وأصبح هذا الجيل معروف بجيل التقنية والمعلوماتية، من خلال ضغطة زر تستطيع أن تصل لملايين المعلومات حول موضوع معين.
ماذا يعني فريق عمل ريادي ؟
قد يكون من الغريب أن ننادي بفريق عمل ريادي للمشاريع الناشئة في الوقت الذي نبحث عنه عن رواد أعمال جدد لإثراء العالم العربي بمشاريع تقنية جديدة ومبتكرة ولكن هذه هي الحقيقة وهذا هو الواقع ، بعض المشاريع العربية على الإنترنت والشركات الناشئة تعتمد اليوم على فريق عمل ريادي لديه أقل متطلبات توظيف شركات ومؤسسات مدرسة الأعمال التقليدية ومع ذلك ما زالت تتمتع تلك المشاريع والشركات بنجاح مستمر ..
في هذا المقال سنتعرف على معنى الفريق الريادي من خلال خمس نقاط مهمة تعرف الفريق الريادي وتوضح مميزاته :
3 أسـرار تجعــل رواد الأعمال أكثر إنتاجيـة
استيقاظك مبكرا واحتساء قهوتك وتكريس كل قدراتك وامكاناتك في سبيل عملك لن يجعلك أكثر إنتاجية !
عقدك لأكثر من اجتماع بنفس اليوم وعودتك لمنزلك متأخراُ لا يعني بالضرورة أنك أكثر إنتاجية !
تصفحك لبريدك ومواقع التواصل الاجتماعي كل دقيقة أو دقيقتين لا يعني أنك متفاعلا وأكثر إنتاجية !
رفضك للإجازات والعطلات السنوية لن يجعل منك شخصا ذا أداء عالي ومنتج !
اعتذر قرائي الأعزاء عن هذه المقدمة الأدبية الاستفزازية والمحبطة للبعض منكم ولكن إن كنت تبحث عن الإنتاجية بحق فأنصحك بقراءة هذه المقالة بتمعن تام !
***************************
إننا دائما في تحدي مع الموازنة بين حياتنا العملية وحياتنا الشخصية هل نستطيع استخدام أوقاتنا بالشكل الأنسب أم لا؟
خمسة أفكار خاطئة عن الإبداع !
1 ضغط الوقت:
“عندما تقوم بإنجاز ما تحت ضغط الوقت، حتما ستكون مبدعا “
هذه العبارة خاطئة 100 % ، فقط أظهرت أحدث الدراسات أن العمل تحت تأثير الضغط بسبب الوقت يقلل من الإبداع عند الشخص أو المجموعة ليس في ذلك اليوم فقط و لكن خلال اليومين القادمين أيضا :
و التحليل بسيط جدا ، و هو أن الوقت القصير ـ المضغوط ـ سوف يشكل جوا مضغوطا ، و هذا الأخير يقتل التركيز ، و عند غياب التركيز يغيب الإبداع .
10 نصائح لكي تصبح مغرورا لا تطاق
الغرور صفة مكروهة يرفضها البشر جميعاً حتى المغرورين منهم ، صفة لا بد من تجبنها مهما كلف الثمن .. لكننا هنا نقدم مجموعة نصائح كي تصبح مغررواً وهدفنا من هذا الأسلوب واضح وهو تجنب مثل هذه التصرفات.
1- اجعل شعارك ” أنا أحب أن يكون الناس هكذا وأنا سأبقى كما أنا ” ، ومن يعجبه فليكن صديقي ومن لم يعجبه فمع السلامة.
2- قبل أن تنام اجلس وفكر بكل من تعرفهم ولكن من ناحية سلبية ، ففلان متسرع والأخر صوته عالي والثالث لا يعرف مصلحته وأنت الوحيد الخالي من العيوب.
متى وكيف تقول “لا”؟
معظمنا يود أن يكون محبوباً وذو شعبية كبيرة، سواء أكان ذلك في مكان العمل أو مع الأصدقاء. ومن أسهل الطرق التي تساعد على تحسين العلاقات وتقويتها هي بمساعدة الآخرين وتقديم الخدمات لهم، بمعنى آخر الإجابة بـ”نعم” كلما طلب منك شخص تنفيذ خدمة أو مساعدة له في البداية قد لا تكون هذه مشكلة، فسواء أنظرت لها من ناحية دينية أو إجتماعية مساعدة الناس شيء نبيل وجميل. لكن مع مرور الوقت، وكثرة النعم التي توزعها ستجذب لك أناس يستغفلونك أو يستغلون ذلك، سواءاً بحسن أو سوء نية. هنا ستصبح بين نارين، إما أنك ستستمر بقول نعم كلما طلب منك أحدهم شيئاً، أو انك ستقفل الباب على نفسك وتكرر “لا” لكل من يطلب منك شيئاً. قبل أن تفعل ذلك، تذكر أن هناك وسطاً، فطبيعتك الإنسانية وعاطفتك تدعوك لأن تساعد الآخرين، وأنانيتك وعقلك تدعوك لأن تحقق شيئاً ما لنفسك.
نصائح لإدارة الوقت
دون الأفكار
هناك خطأ شائع عن ادارة الوقت و هو محاولة استخدام المفكرة لكتابة تفاصيل كثيرة مما يسبب تزاحم الأفكار وتشوشها. ولذلك استخدم قائمة الأعمال لتدوين ما يجب عليك أن تفعله وهى طريقة جيدة للتحكم فى تنظيم مهامك و مخططاتك.
فتحديد الأولويات فى القائمة تساعدك على التركيز على الأشياء الهامة لك بالفعل وقضاء وقت أكبر للقيام بها.
من الأفضل أن تقوم بترتيب مهامك أو أعمالك وفقا لأهمية كل منها وذلك عن طريق نظام تحديد الأولويات الذى تم شرحه فى الدورة التدريبية لإدارة الوقت.
قم بالتخطيط الأسبوعى لأعمالك
قم بتخصيص وقت كل أسبوع لوضع جدول أعمال الأسبوع التى يجب عليك انجازها.فقضاء بعض الوقت الاضافى لفعل ذلك يساعدك على زيادة انتاجيتك و التوازن بين مشروعاتك الهامة طويلة المدى وبين المهام الضرورية العاجلة.
فكل ما تحتاج اليه هو ما بين 15 أو 30 دقيقة فى بداية كل أسبوع, وهو زمن جلستك التخطيطية.
موهبتــه حوّلته من ” متشــرِّد ” إلى واحد من أبـرز نجــوم المجتمع الأمـريكي
بدأ كل شيئ فى شتـاء العــام 2011 ..
رجل يقــود سيـارته فى فى إحدى ضواحي مدينة كولومبـوس بولاية أوهايــو الامريكية ، وكان فى طريقه إلى منــزله على مايبدو فى يــوم روتيني ممــل كالعــادة .. إلا أنه استوقفه شيئ غــريب ..
متشــرد ضــال ( Homless كما يقولون عنه فى أمريكــا ) ، يحمــل لافتــة ويبتســم ابتســامة واسعة صفــراء ، تبدو متناقضــة مع هيئته الرثة أو ملابســه المتسخــة .. وهو يقتــرب من السيــارات ..
ولحسن الحــظ ، كان قائد السيــارة ( دورال تشونيت ) مصــوٍّراً محتــرفاً .. لذلك أبى أن يمــر هذا الموقف ، دون أن يشغــل الكاميــرا الخاصة به ، ويقتــرب بسيارته من هذا المتســول المبتســـم ، فى محاولة لمعرفة سبب ابتســامة هذا الرجل ، وتسجيــلها إذا كان هناك شيئـاً مهمـاً ..
وعندما لمحت الكاميــرا المتســول ، اقتــرب بنفسه من قائــد السيارة ، حامــلاً لافتــة كتب عليهــا بخط متعــرج ، وهو يبتســم إبتســامة واسعة :
” أنا أمتلك موهبــة ربَّـانيــة فى صوتي .. أنا مذيــع راديــو سابق ، وقعت فى الكثير من المتاعب .. أرجــوك ! أي مســاعدة من طــرفك سوف أقدِّرهــا جداً .. شكــراً جزيلاً .. فليحفظــك الرب ! “
فمــا كان من قائد السيارة المصــور ، إلا أن سأله عن موهبتــه ، وهو يحضــر له بعــض العُملة ليعطيها له .. ليفــاجـأ بالمتســول يتكلم بصـوت عال وحمــاسي ..
وصوت مُذهل أيضــاً !
نصائح هامة من أينشتاين للنجاح
يقول أينشتاين: ” ليست الفكرة في أني فائق الذكاء، بل كل ما في الأمر أني أقضي وقتاً أطول في حل المشاكل! ”
1. فيعتبر أينشتاين أن العبقرية عبارة عن 1٪ موهبة و99٪ عمل واجتهاد. فلا يوجد عباقرة بالفطرة بل يوجد مجتهدون يسعون لتحقيق ما يؤمنون به لأنفسهم ولمن حولهم، ولا يفشل حقاً إلا أولئك الذين يكفون عن المحاولة!
وتذكر أنك إن أردت أن تبحث عن الفرص فابحث عنها وسط الصعوبات!
2. اتبع فضولك:
يقول أينشتاين: ” ليس لدي أي موهبة خاصة. لدي فقط حبي للاستطلاع! ”
فلا تمنع نفسك من السؤال ولا تتوقف عنه،
3. المعرفة تأتي من الخبرة:
يقول أينشتاين: ” المعرفة ليست المعلومات، فمصدر المعرفة الوحيد هو التجربة والخبرة “.
فالمعرفة ليست مجرد مجموعة من المعلومات التي يمكن لأي منا الحصول عليها دون أي جهد يذكر، بل المعرفة الحقيقية هي العمل باجتهاد لاكتساب الخبرات.
وبنفس المعنى له كلمة معبرة جداً يقول فيها أن الثقافة هي كل ما يتبقى في عقولنا بعد أن ننسى كل ما أخذناه في المدرسة!