الـفـلـسـفـة الأولـى
الـنـمـل لا يـنـسـحـب أو يـسـتـسـلـم أبـداً
إذا أحتجز في مكان معين أو حاولت إيقافه سيبحث عن طريق آخر
سيحاول التسلق أو المرور من أسفل أو من الجوانب
وسيستمر في البحث عن طريق آخر
الـفـلـسـفـة الأولـى
الـنـمـل لا يـنـسـحـب أو يـسـتـسـلـم أبـداً
إذا أحتجز في مكان معين أو حاولت إيقافه سيبحث عن طريق آخر
سيحاول التسلق أو المرور من أسفل أو من الجوانب
وسيستمر في البحث عن طريق آخر
هي وقفة قبل البدء نريد أن نستشعر ما أراده الحبيب صلى الله عليه وسلم بقوله ” من صام رمضان إيماناً واحتساباً غفر له ما تقدم من ذنبه” ولذلك فإن نقطة البدء حددها لنا صلى الله عليه وسلم وهو يضع أهم قاعدة يقوم عليها عمل المسلم بقوله “إنما الأعمال بالنيات، وإنما لكل امرئ ما نوى” وهذه هي نقطة الانطلاق في حياة المسلم ، فهو لا يؤدي عملاً دنيوياً كان أم أخروياً من قول أو فعل أو جهاد إلا وهو يقصد به وجه الله تعالى وابتغاء مرضاته وحسن مثوبته، من غير نظر إلى مغنم أو مظهر أو جاه أو لقب أو تقدم أو تأخر، لا ينتظر محمدة من الناس ولا ثناءً منهم عليه، ولا يخاف لومهم وذمهم وعتابهم له، بل يريد الله والجنة، ومن أجل ذلك كانت نية المؤمن خير من عمله، ويبلغ العبد بنيته ما لا يبلغه بعمله، ونية الخير باقية أبداً لا تتوقف وإن توقف العمل، وقاصد الخير يثاب بنيته و إن لم يصب المراد، والنيات تحول العادات إلى عبادات ” فمن كان يرجو لقاء ربه فليعمل عملاً صالحاً ولا يشرك بعبادة ربه أحداً” .
ماذا أنت فاعل :
لقد أقبل Read the rest of this entry »
لقد تعدد إستخدام وصلات الـ USB وفلاشات الـ USB للذاكرة المصغرة في مجال الكمبيوتر الذي أصبح يشكل جزئ كبير من حياتنا اليومية فكل شيئ متصل بجهازالكمبيوتر عن طريق وصلات الـ USB , فلم لا نستخدم هذه الوصلات وهذه الفلاشات في أغراض أخرى في حياتنا اليومية خلال عملنا على الكمبيوتر مثل :
USB الميكروويف لتسخين الطعام وأنت تشتغل على الكمبيوتر
في خبر قامت بنشره أحد الصحف ألمانية ، قامت شركة “مايكرو-درونز” الألمانية بتسليم دفعة من طائرات التصوير المصغرة إلى جوجل.
هل تعشق اللمعة .. هل تحب الأصالة .. هل تبحث عن الجمال .. أأنت بلا شك ممن يحلمون باقتناء الأشياء الثمينة و البراقة والجذابة وتجد متعة بالغة في ذلك العمل ؟
انتم ولا شك مغرمون بالذهب والمجوهرات والزمرد والألماس والياقوت والفيروز واللؤلؤ والمرجان وكل فرع وأصل من تلك العائلة الذهبية التي كسبت شعبية جارفة حول العالم وأحبها الناس في كل الأقطار والأوطان .
وفي المقابل وعندما نريد أن نتناول هذه المعاني الزاهية المقربة إلى النفس التواقة إلى القمم والمعالي فإننا قادرين على صياغة مستقبل من ذهب مرصع بالدر والدرر والأحجار الكريمة والجوهر .. أنت من ترصعه بيديك
وتجمله بعقلك وتبثه عبر قلبك الكبير إلى باقي جسمك المتشوق للانجازات والفوز في السباقات والنصر في سجلات الحياة فكن أنت الحدث وتوج نفس فارساً للسباق وبطلاً للنزال بكل شرف وشجاعة وحضور .
ولأننا تعودنا على الأسئلة فسوف نشّكل أنا وإياكم جواهر التاج الملكي التي سوف تضعه على رأسك بعد نجاحك في ميدان الحياة فمبارك لك مقدماً صنيع يديك وقوة تفكيرك وإقبال روحك وإيمان قلبك بما تزرع وتصنع
وتنفذ والى الأمام أيها المبدعون.
سؤال اليوم هو
الدكتور إبراهيم الفقي
الكاتب والمحاضر العالمي ورائد التنمية البشرية
كان هناك شاب عرف أن هناك رجلاً صينياً حكيماً من الممكن أن يدله على معنى الحكمة ومن الممكن أن يعرّفه كيف يتحكّم في أحاسيسه وأعصابه. قال له الناس: إن هذا الرجل يعيش فوق جبل وإذا قابلك فأنت محظوظ.
لم يضيع الشاب وقته فاستقل الطائرة وسافر وذهب إلى المكان وظل منتظراً. أخبروه أن الحكيم سيقابله فذهب إليه وطرق الباب وأخذ ينتظر. تركوه منتظراً ثلاث ساعات حتى اشتدّ غضبه وعندئذٍ فتحت الباب سيّدة عجوز وأخبرته أن الحكيم سيأتي إليه حالاً. ولكن ذلك لم يحدث بل جاءه الرجل بعد ساعة وكان الشاب قد وصل إلى قمة الضيق والغضب.
جاء الرجل العجوز ورأى الشابُ أنه بسيط جداً يلبس ملابس بسيطة، وعندما جلس بجانبه سأله:
هل تحب أن تشرب شاياً؟
في إحدى الأيام، كان الولد الفقير الذي يبيع السلع بين البيوت
ليدفع ثمن دراسته، قد وجد أنه لا يملك سوى عشرة سنتات لا تكفي لسد جوعه، لذا قرر أن يطلب شيئا من الطعام من أول منزل يمر عليه، ولكنه لم يتمالك نفسه حين فتحت له الباب شابة صغيرة وجميلة، فبدلا من أن يطلب وجبة طعام، طلب أن يشرب الماء.
وعندما شعرت الفتاة بأنه جائع، أحضرت له كأسا من اللبن، فشربه ببطء وسألها: بكم أدين لك؟ فأجابته: لا تدين لي بشيء ..
لقد علمتنا أمنا أن لا نقبل ثمنا لفعل الخير’. فقال:’ أشكرك إذاً من أعماق قلبي’، وعندما غادر هوارد كيلي المنزل، لم يكن يشعر بأنه بصحة جيدة فقط، بل أن إيمانه بالله وبالإنسانية قد ازداد، بعد أن كان يائسا ومحبطاً.